أرى الغاباتِ؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الخميس 17/2/2022
اختبَأْنا في مقاطعِ الأغاني، صادَقْنا عصافيرَ السِّنديانِ.. عواطفُنا سُيُولٌ تروي الحقول.. تتدفَّقُ الينابيعُ عِطرًا مِنْ قصائدِنا.. رُغمَ الجِراحِ في خاصِرةِ كلِّ قريةٍ ومدينة.. أرى الغاباتِ رافعةً رأسَها كبرياءً، وعلى عهدِ الأرضِ لم تزلْ وفِيَّةً أمِينة؟؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق