في ليلة ماطرة
من شدة الالم
مسكت القلم
كتبت حرفين
"آه"
أختصار لثورة
المشاعر
ارسلتها
فجائني الجواب
بـ "آه" تواقة
تحملها سيلاً
من الشغف
تصاحبها كماً
من التنهيدات
واربعة حروف
كانت لما اشعر به
بلسم
؛
؛
رسالة لمن يفهم
عازف_البجع
الطائر_الطنان
——
عباس اليعقوبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق