نَشُمُّ جدائِل؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الخميس 24/2/2022
وِجهتُنا عينُ الشَّمس، أنْ نُمسِكَ الغيماتِ الماطرة، أنْ نَلثمَ مَبَاسِمَ الرُّبى، أنْ نُطفِئَ زَوَابعَ الغُربةِ الصَّارخةِ في الصُّدور.. يَتوَهَّجُ فِينا قِنديلٌ قديم، يَطفُو ويَرسُو فِينا حُلمٌ، ولا نديم.. نَشُمُّ جدائِلَ القصائدِ والسَّنابِل، تُسافِرُ فِينا قوافِلُ مِنْ عِطرٍ وشَوقٍ وتَوَابِل؟؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق