من شدة حنينى إليكى
سال الدمع من قلبى
ارهقنى طيفك الذى سكن فيه
الجمال ليحيرنى
وجيش من الغزل يحاربنى
كيف لى النصر وكل ما فيكى
يسكرنى
انا المجذوب يا سيدتى
لدائرة العشق لعنقى لرأسى
وإن اقتربت ذبت فى الهواء
لأكون بين ضلعك ونبض قلبك
إرحلى فمن مثلى يموت وحيدا
كالخضار الساقط من فرعه
معلنا التخلى/خالد الحداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق