نَشِيدٌ حَيٌّ؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الاثنين 22/11/2021
نارٌ في القلبِ لا تَخبو، شِراعٌ يَرنو إلى وطنٍ بعيدٍ لا يَكِلُّ أو يَكبو.. نوافذُ مِنَ الذّكرياتِ تُهاجرُ وتعود، تينةٌ عتيقةٌ ترصدُ البُروقَ والرُّعود، في انتظارِ طيرِها أنْ يعود.. الذّئابُ تقتُلُها رائحةُ الورود.. لا يزالُ بالبابِ حُلمٌ يَسْهَرُ وينتظر.. ونشيدٌ حيٌّ يُصَلِّي فينا الفَجر؟؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق