لا تظلمي قلبي
ف قلبي لا يعرف النفاق
غمدَ سيف الأسيَ دربي
وأصبح حبك هو الترياق
تتكلمين عن الهجر
وما كان مني ونسيتِ الأشتياق
لسماع صوتكِ وميعاد التلاقِ
وعن خفقات قلبي
لحظة تواصل الحديث بيننا
وأحلام تنتظر الأستباق
لقد غدر القدر بأحلامنا
بعد ان جمعنا
وما كان سيري علي خطاه إلا أنسياق
فلا تظلمي قلبً؟ سكناه أنتِ
وأتألم للفراق حد الأختناق
............
بقلمي /ايمن ابو يوسف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق