بيتٌ بلا باب؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الأربعاء 24/11/2021
في بلادي يَطلعُ النَّهَار، وأيُّ نَهَارٍ؟! في وَجْهِهِ الصَّبَّار، خوفٌ في عيونِ الصِّغار.. في بلادي للأجراسِ بَحَّةٌ وعويل، والأَذانُ باكٍ، والحرفُ بلا صليل.. في بلادي مساميرُ مَغروسةٌ في الجِراح، والأغاني اللَّذيذةُ سرقتْها الرِّياح، بيتٌ بلا بابٍ بلا مِفْتاح؟؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق