اليوم العالمي لحقوق الطفل
احترت من أين أبدأ وكيف
ألقي السلام؟ لمناسبة تستحيل
النسيان
اليوم وعلى غيره من الأيام
نحتفل باليوم العالمي لحقوق
الطفل
البعض منهم يعيش حياة يُحسد
عليها
والآخر مرمي في الشارع كرمي
البعير أعزكم الله
وكل واحد منهم ظرفه الخاص
لكن أين حق الطفل في اللعب
مثله مثل غيره والدراسة وممارسة
كل حقوقه كونه طفل من هذا المجتمع
البعض منهم غير مُعترف بهم من جهة
الأهل ومن جهة المجتمع لم لأنهم ولدوا
في زمن لا يقدر معنى كلمة طفل حتى
الشارع أصبح مكان مخيف بنسبة له لأنه
يعرضه للخطف
عن أي حق الطفل تتكلمون إذا كان الطفل
بحد ذاته محروم من أبسط حقوقه بالحياة
مثل ما سبق وذكرت اللعب والدراسة والفسح
والأمان والاستقرار
حين تتوفر له كل هذا حينها نتأكد أنكم أعطيته
كل حقوقه.
رحيمة حزمون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق