لحظة
وتذكرت مامر بى فى
ليالى
كان الدفء والحنان
وبراءة
العيون وطهارة القلوب
تعيش
في الأفق البعيد الهادي
لاارى
الاكل شئ جميل منير
منور
الشمس فمااجمل تراتيل
حلم
البارحة مااجمل الروح
التى
كانت نظرتها تحيى ذكرى
الماضى
بدون رتؤش أو تزويق
فهى
لغة العشاق تسكن في
دفئ
القلوب التي لاتصدا
عبر
الزمن لا تكبر تبقى
كما
هى وكانك تراها من
خلال
بلورة شفافة لاتتاثر
بدخان
أو أتربة أو عواصف
الجو
بقلمى
سلوى البرشومى
من مصر الاسكندريه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق