..أُصارع غثيان حُلمي
واتكأُ على الأمل
..أحضن صوتگ حين ينكرني ..
.. واصحح بوح كلامگ ان يجرحني
.. أقرأ افكارگ قبل التنفيذ
.. واسعى جاهدةً. لجمع الشمل
.. وأُقبلگ على استحياء و أغرق
.. و أجعل نفسي .. طوق النجاه
.. لتشدني لأعماق. روحگ
.. و اُعاود شهقة الحياه
حين عرفتُگ
.. رسمت ملامح تُخبرگ
.. ما فعلت بي أناملگ .. على أي وجهة تركتَ عيني
.. تلاحق همسات الشوق
..هي مُستقر بعينيگ
.. تهفو .
.. تُحلق ..
.. من خصلات شعري
.. لحدود الشفاه
.. و ضعتَ لمسةَ جريئة .
. هي أصابع تلمس وجهي
.. ولا تهتز. كما يفعل... رمش القلب فيضطرب
.. ف أنا أحببت.
.تغيرت ..
فجرحت وبدلتُ وجهتي
... ياوجع القلب اصرخ صرخة لتَصل ندائي لسابع سما
مليكة بن قالة 🇩🇿🖋
__ 01/08/2020___
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق