🍁☆بلا وداع☆🍁
سار ورحل
بدون وداع
عند ذاك المنحنى
بدون أن ينبس
ببنت شفة
وبدون أي سؤال
وقفت مكاني
وأن أتابعه بنظراتي
حتى طواه الغياب
حاولت السير
وفؤادي خافق
بالخيبة والانكسار
دون جدوى
ولازلت إلى يومنا
هذا أقف هناك
{عدنان غسان طه}
{جبلة=سورية}
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق