اشتقت إليكِ
لابتسامتك الصادقة لنظرة عينيك المفعمة حبا والمتقدة حياة ..
لتلك الثقة التي لا حدود لها
لقوتكِ التي لا تعترف بحدود الأرض والسماء
اشتقتُ إليكِ ...
اشتقت لفرحتكِ ، لضحكتكِ العالية ،
لروحك الجميلة السعيدة ..
لقلبكِ النابض حبا وحياة وفرحة ...
اشتقتُ إليكِ كثيرا ...
فلماذا لا تأتين ؟
لماذا ترفضين العودة لي ؟
لماذا تركتِني وحدي ؟
أحتاجكِ كثيرا يا .... أنا 💔
الدكتورة زهيرة بن عيشاوية
Zouhaira Ben Aichaouia
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق