أشرعتُ ساريتي
وأبحرتُ في عينيك
لم أرَ أمواجاً تهدر
وتتكسّر على شاطئيك
ولم أسمع صخب النوارسِ
محلّقةً، ثمّ هاويةً
كالشهبِ
تلثمُ موجك
لملمت أشرعتي
وعدت
فأنا أكره صمت الأعماق
بقلمي: ليلى عبدالواحد المرّاني
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
. بقلـــــ♥ــــــم الشاعر غازي أحمد خلف
الشاعر شعبي مطفى
يا ساقي كأس ألصبر أسكب وأملأ ولا تسولني ولا دًق باب محاني ولا تعرف مناش أنعاني ساكن وحدي مانعرف جيراني ومن أحلامي مهاجر مكاني نفكًر ألهمً إل...
-
مع الاسف كلام ويديه الريح انا اللي بلا تقاعد مريض نعاني انا اللي بلا تعاقد نبكي اجفاني انا الصامت ونمد يدي انا يلا ضيامت يتقبر سعدي ياكلوا م...
-
بلغوا سلامي وانا راحل بلغوا سلامي لداك الصبي اللي تلوحه الزحمة لاتخليوه واحل قريوه كلامي احسنوا الترابي فسروا له كل كلمة الحب واصل علموه هيا...
-
مشيط الضفاير نخيط الايام بضلام الليل ومن الرجل ف الارض واحل بيبرة الاسقام ف خد الويل ماني للجبال ماني للساحل نغرز عل الاحلام ف كفن هبيل ري...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق