((مرافئ))*
مسرعة ساعة الزمن
لاتعرف التوقف
لاتعرف الرجوع إلى الخلف
ليتها تفعل..!
بغية أن تعيد..بعض أيام العمر
لكنه الوقت..
ليس يلتفت للمرافئ
وليس يعرف الإنتظار
**
يداهمنا الشيب
ليُحنى الكاهل
لم يعديلوح ..
سوى بكاآت حزينة
على ذاك الزمن الجميل
وعلى الجانب الآخر..
محطات قطار
وإشارات رفاق
للقدوم إلى عالمهم
يقفون على اِنتظار
لساعة إعلان القرار.
///////
منتظر طاهر الرعيني
🇾🇪 اليمن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق