وتلك التي كانت
هل مللتها ؟
ودارت على أفقها الليالي
وأفل نجمها
كم تغزلت في عيون المها
وكم ذكرت حسنها
ومزقت أثواب الأشواق
على أعتاب بابها
...... دوارة هي الايام .........
أصابها ما أصابني
أم أصابني ما أصابها ؟
وبحق ربك قل لي
أتنتظر قلب جديد
حتى ينسيك حبها
وتبكي بين يدي الزمان
وتشتكي ذنبها
لم تحبني .....
ولم تتفهم قلبي
...... وتزيد فتلومها
....... ليست حوائي
ولن تدنو صوبها
يا بائع الحب
أعانك الله على قلبك
ومن في الحب قصدتها !!!
بقلمي مريم مجدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق