كانت فى كواليس الضاحكين..
تحاول الإبداع والتمثيل مثلهم
لتنسى مامضى من ألم السنين...
عاندها الحظ...
فبكت أمام الحاضرين...
هناك من يراها بالفشل
ولن تسير إلا سير الفاشلين..
وهناك من تنبأ بالنجاح
وقال رفقآ بالوتين...
سخرت وقالت :-
حاولت ألا أبدع فيما أتقن
الصمت والحزن الدفين...
لكن البوح طغى
فكان دمعي أول من حكاني
وكنت نعم المفسرين...
بقلمي / إيمان مبارك أبو الحسن
28/10/2019
الشاعرة إيمان مبارك أبو الحسن
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
. بقلـــــ♥ــــــم الشاعر غازي أحمد خلف
الشاعر شعبي مطفى
يا ساقي كأس ألصبر أسكب وأملأ ولا تسولني ولا دًق باب محاني ولا تعرف مناش أنعاني ساكن وحدي مانعرف جيراني ومن أحلامي مهاجر مكاني نفكًر ألهمً إل...
-
مشاعر خلف الشاشة قال لي هل عندك الحكمة وتعطيني جواب.. يريح قلبي .. وينهي حيرتي من غير عتب.. احببتها منفردا دون علمها وبحبها اكتوى ا...
-
الدنيا دخل من باب سحرته بعيونها قدمت له الكتاب قرات له سلطانها حلمه فيها داب تمنى يكون فنانها ذوقته كل ماطاب مابينت له اسنانها زواجه منها خا...
-
هذه هي الحياة..مفارقات ومفارقات،. أنْ ياتيك شئ بعد آوانٍ فات.. أنْ ترجو ٱلحياة،.لِتُعيدَ لكَ الحياة،. ماذا أيتها الحياة،. ماذا لو تعطينا شئ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق