28/10/2019

الشاعرة إيمان مبارك أبو الحسن

كانت فى كواليس الضاحكين..
تحاول الإبداع والتمثيل مثلهم
لتنسى مامضى من ألم السنين...
عاندها الحظ...
فبكت أمام الحاضرين...
هناك من يراها بالفشل
ولن تسير إلا سير الفاشلين..
وهناك من تنبأ بالنجاح
وقال رفقآ بالوتين...
سخرت وقالت :-
حاولت ألا أبدع فيما أتقن
الصمت والحزن الدفين...
لكن البوح طغى
فكان دمعي أول من حكاني
وكنت نعم المفسرين...
بقلمي / إيمان مبارك أبو الحسن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

. بقلـــــ♥ــــــم الشاعر غازي أحمد خلف

الشاعر شعبي مطفى

يا ساقي كأس ألصبر أسكب وأملأ ولا تسولني ولا دًق باب محاني ولا تعرف مناش أنعاني ساكن وحدي مانعرف جيراني ومن أحلامي مهاجر مكاني نفكًر ألهمً إل...