صنعت لكِ مضجعاً :::
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
كم أشتاق لكِ يا فاتنتي
لماذا غادرتي أيكِ
سأحق بكِ إلى السماءِ
أمتطي صهوة غيمة
تسابق الهواء والضياء
فانتظري يا عاشقتي
عند خاصرة القمر
لنسهر...
ويطول بنا السمر
ونُحكيّ...
قصص حبنا الجميلة
التي أضاعها البُعد
وأخفاه القدر
فانتظري ...
فأنا قادم إليكِ
أو تعالي ...
لفضائي
بالورود صنعت
لكِ مضجعاً
فتعالي...
إليَّ واضجعي
واستنشقي...
عبيري واغفي
واحلمي...
بقلبي عاشقكِ
وتذكري...
أيام كانت لقاءاتنا
وكيف أزهر هوانا
حباً وعشقا
تعالي...
نغزل...
بخيوط الذكريات أيكنا
وننسج...
ظلال شمسنا
وضياء قمرنا
تعالي...
واغفِ على صدري
ولا تهابي دقات قلبي
فهو يعشقك
وسيعزف على أوتاره
أعذب الألحان...
لكِ أنتِ
د. عز الدين حسين أبو صفية،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق