ويغضب حين أغار
حين تنمو في قلبي
النار وترتجف أوصالي
حد الأنتحار
وكيف لا أغار ؟؟؟؟
كيف يترأى لغيري مافي
عينيك من أسرار
ويشتم أنفاسك غيري
ليلا أو في النهار
أيعقل أن يعرف سواي
عنك الأخبار
أو يتلمسك نسيم مر
قربك في الأسحار
أو بخلدك تطوف خيالات
غيري والافكار
يا ويلتي ...... لا وألف لا
سأغار......وأغار.......وأغار
فأغضب وأعلن غضبك
بأجهار فالغيرة في
شريعة المحبين فرض
وإجبار
✍️ريما مجدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق