قصة (بداية النهاية)
سار يوما في حديقة المنزل وسمع صوتا ينادي عليه: ايها الساري وحدك ارجع الي ربك وأفق من غفلتك. فتلفت حوله ولم يجد أحدا. فقال: انا لا أستطيع ان ارجع اليه فالله قد غضب علي وأغلق باب التوبة في وجهي. فرد عليه قائلا: الله قابل التوب إتبعني وسيتوب الله عليك.فرد عليه متعجبا: انا لا اراك فكيف أتبعك؟ فأجابه المنادي: إلتفت إلي اليمين وسر في الطريق وستكون من أتباعي.
الكاتب الصحفي/خالد محمد
30/08/2019
الكاتب الصحفي خالد محمد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
. بقلـــــ♥ــــــم الشاعر غازي أحمد خلف
الشاعر شعبي مطفى
يا ساقي كأس ألصبر أسكب وأملأ ولا تسولني ولا دًق باب محاني ولا تعرف مناش أنعاني ساكن وحدي مانعرف جيراني ومن أحلامي مهاجر مكاني نفكًر ألهمً إل...
-
قدري البعيد بقلم / Sana Shihadah ---------------------- كلما مر يوماً اخرجديد في عشقك ايقنت انك قدري البعيد المستحيل!. ايقنت ان عشقك نهايتي ...
-
🎄انت العين🕹 يا شوق دق القلب من نبض حبه يناديك يا من بالفكر والروح دوم حاضر حبك غلا ناطر بشوق لشوف نور محياك يا ملو العين والقلب والروح وال...
-
'' سبات أنثى '' لم تعد لدي مخيلة ولا أحلام فأنا أنام في سبات منذ أعوام ككائن قطبي راقدٍ بالآلام بلا مفتاحٍ، بلاٍ سراجٍ، ب...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق