وتقابلنـــــا
فكانت كالنخيــل شامخة
وكنت أهتز مثل سعف الخريف
حين تكلـمت
تفجرت منها البلاغة
وكنت كطفلٍ
يتلعثم في نطق الحروف
محمد الطائي
يا ساقي كأس ألصبر أسكب وأملأ ولا تسولني ولا دًق باب محاني ولا تعرف مناش أنعاني ساكن وحدي مانعرف جيراني ومن أحلامي مهاجر مكاني نفكًر ألهمً إل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق