"بوح"
على توقيت الذكري...
نامت على كتفي أسراب الحنين
أبصرت عيني إنك بالحنايا مقيما
احيك من خصلات الذكرى
موعدا في محراب الأنين
اتوغل في المسير النبض
يعصف بي
و إلى الحلم الجميل أسير
نقشت اسمك على جروحي
وصار القلم يشهق بالشوق الدفين
توسد كتفي مرفأك الأخير
هل كان الشوق معصيتي؟
فهل تراك لدربي تلين!!
وعلى ضفافك استكين
تعال كي تقول لي كم أحببتني
ولا تكن ضنين
لا تغادر قلبا يحتويك
وعلى جيد العشق
دعني اهيم بين الواقع والخيال
آه لو تدري كم أحببتك
كنت بالوصل تأبى
أن تقطع الصدقات عن قلبي..
#سحرمحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق