الماضى بجماله لن يعود..
والدرب أمامنا مسدود..
والحاضر يعلمه رب الوجود..
وتمضى خطأنا فى متاهة وشرود..
وأعود أسال نفس السؤال..
وأحكى لنفسى نفس المقال..
متى تنتهى عتمتى..
وتشرق من شمس فرحتى..
ومتى تنتهى كل الوعود..
ونلقى الحقيقة..
ونغنى الأمل من جديد..
وتمطر الأحلام كالرعود..
متى جمال ماضينا يعود..
متى يعود...
متى يعود..
سعيد ابراهيم زعلوك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق