تَمْتَلِئُ بالغِناء؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الأحد 28/7/2019
قد تَنْظرُ إِليْنا الكلماتُ بِعَيْنَيِّ قابِيل، قد تكونُ وَردِيَّةَ اللَّهَبِ على وَجْهِ القنادِيل.. قد تُثيرُ الرِّياحَ والأمواج، أو تكونُ سَبَبًا في المِعرَاج.. نارٌ ومَجْمَرَة، أو في طَهَارةِ شِعرِ عَنْترَة.. نَسْمَعُها، نَرَاها تَطوفُ خلفَ الحدود، نحنُ في انتظارِها أنْ تعود، بِرائحةِ المَطرِ بِعِطرِ الورود، تأتِينا بِصوتِ الأنبياء، تمتلِئُ بالغِناء؟؟!!
28/07/2019
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
. بقلـــــ♥ــــــم الشاعر غازي أحمد خلف
الشاعر شعبي مطفى
يا ساقي كأس ألصبر أسكب وأملأ ولا تسولني ولا دًق باب محاني ولا تعرف مناش أنعاني ساكن وحدي مانعرف جيراني ومن أحلامي مهاجر مكاني نفكًر ألهمً إل...
-
الدنيا دخل من باب سحرته بعيونها قدمت له الكتاب قرات له سلطانها حلمه فيها داب تمنى يكون فنانها ذوقته كل ماطاب مابينت له اسنانها زواجه منها خا...
-
هذه هي الحياة..مفارقات ومفارقات،. أنْ ياتيك شئ بعد آوانٍ فات.. أنْ ترجو ٱلحياة،.لِتُعيدَ لكَ الحياة،. ماذا أيتها الحياة،. ماذا لو تعطينا شئ ...
-
شكوت الزمان حَظي القَفل كُنا صبيا كَصِغار الحَجل . نَعجِنُ التُراب ولوجوهُنا نُظلِلُ ونُتزين بالوردِ الحُلي والحُلَلْ . تترنمُ الق...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق