29/07/2019

الكاتب انيس المسلماني

طفت في حلم تكرر.. فأي البيداء ابحث عن.. عبلة عنتر.. فلاح لي في الأفق.. فارس ظننته.. عنتر.. يممت شطره.. لكنه خاب ظني.. كان سرابا.. خيال وهم.. قد تبخر.. غير اني رأيت حولي.. خلته نبت زرع أخضر.. فانحنيت.. أحسه.. فرات عيناي.. كأنه عرف خزامى.. بأن أزهر.. فأنخت راحتي.. ورددت.. الله أكبر.. فكان لها صدى.. تعالى صعدا.. نحو السماء.. هلل.. وكبر.. وأضاء الكون.. نور.. ملأ الأرجاء.. مجليا.. وأطل طير(العقاب) محلقا.. شديد السواد.. لكنه انضر.. وألقى راية.. أشبه بالرمح.. غزها.. وفاح مسك.. وعنبر. ؛وقال اعطها لصلاح.. هو في الطريق..إليكموا للقدس.. ابشروا.. فالنصر بات أبكر.. والذل أدبر.. لكن صحوت من حلمي.. اردد مع المؤذن للفجر(الله أكبر)بقلمي(أنيس ألمسلماني) 22/02/1019.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

. بقلـــــ♥ــــــم الشاعر غازي أحمد خلف

الشاعر شعبي مطفى

يا ساقي كأس ألصبر أسكب وأملأ ولا تسولني ولا دًق باب محاني ولا تعرف مناش أنعاني ساكن وحدي مانعرف جيراني ومن أحلامي مهاجر مكاني نفكًر ألهمً إل...